.نضم حزب العدالة و التنمية بتيفلت يوم الاحد 28 ابريل، لقاءا تواصليا مع النائبين البرلمانيين عبدالله
بنحمو و عبد العزيز أفتاتي
في الفيديو (تحت الصورة) ايات بينات من القران الكريم و جزء من كلمة النائب السيد عبد الله بنحمو
ونظرا لتعذر توفر تسجيل فيديو نقدم لكم فكرة عن ما جاء في
كلمة النائب البارع في الخطاب السياسي كما يسميه أنصاره، او المثير للجدل كما يسميه خصومه، خاصة اولائك الذين توجعهم إنتقاداته و صراحته السياسية اللاذعة. خاصة عندما قال ان الانتقادات الموجهة لحزبه من طرف اعلام الخصوم الراسبين انتخابيا والمدججين بالة اعلامية ممولة من اموال الشعب نفسه الذي رفض عودة ، هؤلاء للبرلمان و بالتالي للحكم، لا يعدو ان يكون داخلا في إطار المقولة المشهورة "القافلة تمضي و ..." و الفاهم يفهم
كلمة النائب البارع في الخطاب السياسي كما يسميه أنصاره، او المثير للجدل كما يسميه خصومه، خاصة اولائك الذين توجعهم إنتقاداته و صراحته السياسية اللاذعة. خاصة عندما قال ان الانتقادات الموجهة لحزبه من طرف اعلام الخصوم الراسبين انتخابيا والمدججين بالة اعلامية ممولة من اموال الشعب نفسه الذي رفض عودة ، هؤلاء للبرلمان و بالتالي للحكم، لا يعدو ان يكون داخلا في إطار المقولة المشهورة "القافلة تمضي و ..." و الفاهم يفهم
كما اعتبر عبدالعزيز افتاتي ان عقارب الساعة لن تعود الى الوراء، و ان المغرب و المغاربة لا خيار لهم إلا محاربة الفساد و المضي قدما في الإصلاحات.
و ان الحزب سيبقى وفيا للعهد الذي قدمه للناس، و انه لن يخون هذا العهد، و هو كان و لا يزال يعتز أن شارك مع الناس في خروجهم في يوم 20 فبراير، و أعتبر ان الإكراهات التي تتعرض لها الحكومة غير سهلة، لكن يجب ان يتم تجاوزها من اجل إنقاذ المغرب، و أن الحزب العميق الذي لم تبق منه إلا بقايا البقايا لا يجب أن يرهن أصحابه المغرب و المغاربة و خيرات المغاربة في حساباتهم البنكية الشخصية، لأن المغاربة يستحقون أن يعيشوا أسيادا يملكون قرارهم و خيراتهم و إختياراتهم السياسية، و لا يحق لأحد ان ينصب نفسه وصيا على الناس ما دام أن صناديق الإقتراع هي القول الفصل، و أرقى ما وصلت إليه البشرية للتعبير عن إختيارات الشعوب و غير هذا القول الفصل لا يعدو أن يكون إلا ضغطا إعلاميا من اصحاب المصالح الذين فقدوا إمتيازات و يعلمون انهم سيفقدون إمتيازات اخرى مع هذه الحكومة التي ما جاءت إلا لترد للناس حقوقها،
و ذلك دائما حسب تعبير القيادي البارز في العدالة و التنمية النائب عبد العزيز أفتاتي
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق