
عرف الملعب البلدي لمدينة الخميسات اليوم مقابلة في كرة القدم بين الإتحاد المحلي و قصبة تادلة عن الجولة 2 من القسم الوطني الثاني من البطولة الوطنية الإحترافية لكرة القدم ،
(إضغط هنا لقراءة التتمة)
حضورا جماهريا لابأس به و تنظيم محكما من لدن السلطات المحلية ممثلة في الشرطة و القوات المساعدة تحسبا لأي طارئ نظرا للظورف و المشاكل التي تعرفها الملاعب الوطنية مؤ خرا من أحداث شغب و خصوصا بين المجموعات المشجعة.
لكن مجموعة الفرسان هذه المرة أبدعت فأحسنت حيث أعطت صورة راقية و مغايرة للمشجعين الزمورين و التي تنم على مدى حبهم و عشقهم للفريق الزموري و
التنقل معه أينما رحل و إرتحل، ضربين عرض الحائط للقيل و القال على هامش المقابلة السابقة التي جمعت النادي المكناسي و الفريق الزموري و التي إنتهت بالتعادل.(إضغط هنا لقراءة التتمة)
حضورا جماهريا لابأس به و تنظيم محكما من لدن السلطات المحلية ممثلة في الشرطة و القوات المساعدة تحسبا لأي طارئ نظرا للظورف و المشاكل التي تعرفها الملاعب الوطنية مؤ خرا من أحداث شغب و خصوصا بين المجموعات المشجعة.
لكن مجموعة الفرسان هذه المرة أبدعت فأحسنت حيث أعطت صورة راقية و مغايرة للمشجعين الزمورين و التي تنم على مدى حبهم و عشقهم للفريق الزموري و
لكن لا حياة لمن تنادي فالفريق الزموري لم يستغل فرصة الملعب و الجمهورحيت ظهر الفريق غير منسجم و تائه و سط الملعب ،اللهم بعض المحاولات المحتشمة من هذا الطرف و ذاك التي لا ترقى لما كان ينتظره الجمهور، فيما أبان يوسف الزهري (الطيارة) عن طرواته و جاهزيته على المستوى البدني بعد تجربة خاضها مع الفريق التطواني،فيما لم تعرف الجولة الثانية أي تغيير بالرغم
من التغيرات التي أحدثها المدرب، حيت عرفت الجولة الثانية أ خطاء دفاعية بالجملة،بل و أن الفريق الزائر كاد أن يخرج فائزا في هذه المقابلة لولا الألطاف الإلهية و تدخلات الحارس باكي، فيما أعلنت صافرة الحكم عن نهاية المقابلة بلا غالب و لا مغلوب.